مكة المكرمة:
أدانت الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة التابعة لرابطة العالم الإسلامي الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم والمس بشخصه الكريم في فيلم وصفته الهيئة بأنه يعبر عن الحقد والكراهية للإسلام ولسائر الأديان.
جاء ذلك في بيان أصدره فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز المصلح، الأمين العام للهيئة قال فيه:
إن الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة تعتبر ما تضمنه الفيلم جريمة نكراء تجاوزت كل حدود الحريات الإعلامية والثقافية ودعت المؤسسات الإسلامية إلى وضع برنامج حكيم لمواجهة الإساءات التي تمس بالإسلام وبرسوله صلى الله عليه وسلم وبالمقدسات الإسلامية.
وقال إن علماء الأمة عبروا عن إدانتهم الشديدة لما تضمنه الفلم المسيء، وهذا يعبر عن موقف جماعي للأمة في التصدي لهذه الإساءة وغيرها من الإساءات المشينة للإسلام.
وقال: د. المصلح: إن على المنظمات الإسلامية أن تتعاون في إطار عمل مشترك لتنفيذ إستراتيجية إسلامية ذات خطط مدروسة يواجه من خلالها المسلمون هذه الإساءات، مشيرا إلى أن من شأن هذه الإستراتيجية المشتركة توحيد مواقف المسلمين، وعدم انجرار بعض الفئات منهم وراء ردود الأفعال وإيقاع الأذى بمن لا علاقة لهم بالإساءة ومن ذلك السفارات ومنسوبيها في البلدان الإسلامية، مذكرا فضيلته بقوله تعالى: "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
والله ولي التوفيق ؛؛؛
جاء ذلك في بيان أصدره فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز المصلح، الأمين العام للهيئة قال فيه:
إن الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة تعتبر ما تضمنه الفيلم جريمة نكراء تجاوزت كل حدود الحريات الإعلامية والثقافية ودعت المؤسسات الإسلامية إلى وضع برنامج حكيم لمواجهة الإساءات التي تمس بالإسلام وبرسوله صلى الله عليه وسلم وبالمقدسات الإسلامية.
وقال إن علماء الأمة عبروا عن إدانتهم الشديدة لما تضمنه الفلم المسيء، وهذا يعبر عن موقف جماعي للأمة في التصدي لهذه الإساءة وغيرها من الإساءات المشينة للإسلام.
وقال: د. المصلح: إن على المنظمات الإسلامية أن تتعاون في إطار عمل مشترك لتنفيذ إستراتيجية إسلامية ذات خطط مدروسة يواجه من خلالها المسلمون هذه الإساءات، مشيرا إلى أن من شأن هذه الإستراتيجية المشتركة توحيد مواقف المسلمين، وعدم انجرار بعض الفئات منهم وراء ردود الأفعال وإيقاع الأذى بمن لا علاقة لهم بالإساءة ومن ذلك السفارات ومنسوبيها في البلدان الإسلامية، مذكرا فضيلته بقوله تعالى: "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
والله ولي التوفيق ؛؛؛